لبست الفسطان وراحت جري عالكصر وشافها الأمير وحبها وركصو سوا وفجأة دكت الساعة طناش وجراي صارت ترمح و ترمح ووكعت ببوجها عالدرج ...
> >>>>
> >>>> سندريلا راحت عالبيت واتمنت لو انو الساعة ما دكتش على الطناش، بس شو تسوي بحظها المشحر مثل حظ هاظا الشعب.
> >>>>
> >>>> الأمير حط فردة البابوج على مخدة يمكن لونها زركة أو خظرا، المهم صار ينادي بالصوت على كل البنات عشان يكيسن البابوج، كل البنات كاسن إلا سندريلا .....
> >>>>
> >>>> سندريلا نزلت على الساحة ومعها فردة البابوج، وحطتها على المخدة الي عليها الفردة الثانية، ولما كربت عشان تكيسها ظربها الأمير تشف، وحكالها: وين جاي ياما،
> >>>>
> >>>> حكتلو: يقطع وجهك ما أزنخك، مش شايفني بدي أكيس البابوووج
> >>>>
> >>>> حكالها: وحدة مثلك كيف بدها تكون فلكة الكمر هديك.
> >>>>
> >>>> حكتلو: هسا بفرجيك وأحط على عينك.
> >>>>
> >>>> ولما اجت تكيسها، ما طلعت كد اجرها، لأنها كانت ورمانه من كثر الشغل، ويا حرام ما حدا صدكها، وانجنت المشحرة ودارت في الشوارع، والأمير اتزوج غيرها وحكى: لوينتا بدي أظل ادور عليها الله لا يردها هي الخسرانة.
> >>>>
> >>>> وفي قول اخر ان البنت انكتلت يا حرام في غارة اسرائيلية